تلوذُ بفيضِك عطشى النفوس وغيمُ السماء يُناجي القُببْ فتهفو إليك قلوبُ الحمام لرشفِ الهديلِ بأمرٍ وَجبْ
اللّهُمَّ اغْفِرْ لي عَظيمَ ذُنُوبي بِعَظيمِ عَفْوِكَ، وَكَثيرَ تَفْريطي بِظاهِرِ كَرَمِكَ، وَاقْمَعْ بُخْلِي بِفَضْلِ جُودِكَ، اَللّهُمَّ ما بِنا مِنْ نِعْمَة فَمِنْكَ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ اِلَيْكَ ،
سَلامُ اللهِ وَسَلامُ مَلائِكَتِهِ الْمُقَرَّبينَ، وَاَنْبِيائِهِ الْمُرْسَلينَ، وَعِبادِهِ الصّالِحينَ، وَجَميعِ الشُّهَداءِ وَالصِّدّيقينَ، وَالزَّاكِياتُ الطَّيِّباتُ فيـما تَغْتَدي وَتَرُوحُ، عَلَيْكَ يَا بْنَ أميرِ الْمُؤْمِنين ،