اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أَبَا الْفَضْلِ الْعَبّاسَ ابْنَ أَميرِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ أَوَّلِ الْقَوْمِ إِسْلاماً، وَأَقْدَمِهِمْ إِيْمَاناً وَأَقْوَمِهِمْ بِدينِ اللهِ، وَأَحْوَطِهِمْ عَلَى الإِسْلامِ
اللَّهُمَّ إنْي أَسْأَلُكَ بِمَفَاتِحِ الْغَيْبِ الَّتِي لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا أَنْتَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَأَنْ تُبْعِدَ عَنَا كُلُّ سُوءٍ وَبَلَاءٍ
سبْحَانَ الْحَسَنِ الْجَمِيلِ سُبْحَانَ الرَّءُوفِ الرَّحِيمِ سُبْحَانَ الْخَالِقِ الْبَارِئِ سُبْحَانَ الْغَنِيِّ الْحَمِيدِ